في كل مرة تربط حذاءك وتنطلق… فإن جسمك يوقّع عقدًا جديدًا مع الحياة.
في كل مرة تربط حذاءك وتنطلق… فإن جسمك يوقّع عقدًا جديدًا مع الحياة.


في كل خطوة، تحدث ثورة صامتة داخل جسمك:

ينبض بقوة أقل، لكنه يضخ دمًا أكثر. إنه تدريب نادر لا يحصل عليه إلا المحاربون.

يزداد حجم التبادل الغازي، وتُصبح أكثر كفاءة في استخدام الأوكسجين… أقل هواء، أداء أكثر.

الإندورفين، السيروتونين، الدوبامين… تلك الحالة التي تسمى “نشوة العداء” ليست خيالاً، إنها كيمياء الانتصار.

تنشأ مسارات عصبية جديدة… يصبح التناغم بين العقل والجسد أقرب للموسيقى.

يزداد عدد كريات الدم الحمراء، ويتحسن تدفق الدم إلى العضلات، كأنك تتحول إلى آلة أكسجين بشرية.

تعليقات
إرسال تعليق